![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «اَلاِبنُ الوَحِيدُ الَّذِي هُوَ فِي حِضْنِ الآبِ هُوَ خبَّرَ» ( يوحنا 1: 18 ) محبوب الآب ومفديوه: وما أجوَدك محبوب الآب متجسدًا، راضيًا أن تُعلن ذاتك لنا، وتشع محبتك، لمساكين نعمتك! فلحافظي وصاياك، وعد؛ بزيارات نعمتك، واستشعار حضرتك، ولمحة حُبك «أُظْهِرُ لَهُ ذَاتِي» ( يو 14: 21 ). وأما لحافظي كلامك (تلميحاتك)، فالآب معك آتيًا، للقلب مُطهرًا، وإيَّاه مُجهزًا، للمحبة ولأقانيم المحبة منزلاً. وما أجملك غير مُكتفٍ بهذه الزيارات القدسية، بل تفتح الباب لخلائقك للالتصاق بك «وَأَمَّا مَنِ الْتَصَقَ بِالرَّبِّ فَهُوَ رُوحٌ وَاحِدٌ» ( 1كو 6: 17 )، فتصير معك وفيك روحًا واحدًا، يا حب الله. فيشملنا دفء المحبة الإلهية، وجلال الحضـرة القدسية، مجدًا داخليًا، وخارجيًا. ووقتها تغمرنا محبتك الشاملة يا محبوب الآب. ونتذوَّق قليلاً من المحيط «وَأَنْتُمْ فِيَّ» ( يو 14: 20 ). وهنا تدفعنا المحبة، لنسعى ونركض لنمتلئ إلى كل ملء الله ( أف 3: 19 ). وتتذوَّق عظمة ما خططه، أبونا وإلهنا، يوم شاء أن نكون واحدًا في الآب والابن بالروح القدس. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| المسيح هو محبوب الآب الخاص [ الآب يحب الابن ] |
| انت محبوب الآب ومحبوبي |
| محبوب الآب: ما أقدسها المحبة |
| محبوب الآب وخليقته |
| مشيئة الآب: إنسان محبوب |