![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وعند تقدمة المساء قمت من تذللي وفي ثيابي وردائي الممزقة جثوت على ركبتي وبسطت يديَّ إلى الرب إلهي ( عز 9: 5 ) نحميا كان رجل صلاة آخر يلي عزرا، وفي اعترافه بخطأ الشعب فإنه يقربها أكثر لضمائرنا عندما يقول: "لتكن أذنك مُصغية وعيناك مفتوحتين لتسمع صلوات عبدك الذي يصلي إليك ... فإني أنا وبيت أبي قد أخطأنا" ( نح 1: 6 ). لكنه لم يصلِّ فقط عندما كان عنده خطية يعترف بها ـ خطية شعبه التي اعتبرها خطيته ـ لكنه صلى أيضاً لعمل الرب: بناء سور المدينة المحبوبة "فصلينا إلى إلهنا، وأقمنا حراساً ضدهم نهاراً وليلاً بسببهم" ( نح 4: 1 ). |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() فى منتهى الروعه ربنا يفرح قلبك |
||||
![]() |
![]() |
|