![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() البابا شنودة الثالث قصة يوسف أيضًا ترينا محبته لله التي لم تسقط، علي الرغم من كل ما أصابه. فمن أجل أمانته لله ورفضه للخطية بقوله (كيف أصنع هذا الشر العظيم وأخطئ إلي الله؟!) (تك 9:39).. احتمل السمعة السيئة والسجن والاستمرار في حبسه سنوات، وهو الأمين في كل شيء من نحو الله والناس. ولكن محبته لله لم تسقط أبدًا ولم يتذمر قائلًا: ما هذا؟! كيف أجازي عن الخير بالشر. إلي أن كافأه الله أخيرًا، وما كان ينتظر كل تلك المكافأة. كذلك محبته نحو إخوته لم تسقط، علي الرغم من كل الشرور التي فعلوها به فاهتم بهم في زمن المجاعة. وأسكنهم في أرض جاسان. وطمأنهم هلي مستقبلهم ولم ينتقم. بل بكي تأثرًا لما عرفهم بنفسه (تك2:45). |
#2
|
||||
|
||||
شكرا
رائع جدا سلام يسوع |
#3
|
||||
|
||||
شكرا على المرور |
![]() |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ان يوسف تبنَّي يسوع على الرغم من الحبل البتولي | Mary Naeem | شخصيات الكتاب المقدس | 0 | 21 - 09 - 2022 03:48 PM |
في الطريق إلي الصليب أيضًا، كانت محبته أيضًا تعمل من أجل الغير | Mary Naeem | كنوز البابا شنودة الثالث | 0 | 16 - 09 - 2021 12:19 PM |
مؤلمة تلك الدمعة التي تسقط | Mary Naeem | موسوعة توبيكات مميزة | 0 | 03 - 07 - 2019 06:33 PM |
الورقة التى تسقط | Mary Naeem | الصور العامة والمتنوعة | 0 | 13 - 08 - 2018 05:40 PM |
الورقة التى لم تسقط | محتاجه لايدك ياربى | موسوعة توبيكات مميزة | 0 | 30 - 11 - 2013 01:19 PM |