رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ الإِلَهُ أَقِمْ إِلَى الأَبَدِ الْكَلاَمَ الَّذِي تَكَلَّمْتَ بِهِ عَنْ عَبْدِكَ وَعَنْ بَيْتِهِ، وَافْعَلْ كَمَا نَطَقْتَ ( 2صموئيل 7: 25 ) إننا نمجد الله عندما نتناول هذه العُملة، ونطالب الرب بمواعيده، ونُمسك بها. هل تظن أيها المؤمن أن خزانة الله سوف تنقص لو أنه أعطاك منها ما وعدك من بركات؟ إن وعدًا من وعوده يقول: «هلُمَّ نتحاجج، يقول الرب. إن كانت خطاياكم كالقرمز تبيَض كالثلج. إن كانت حمراء كالدودي تصير كالصوف» ( إش 1: 18 )، والإيمان يتمسك بوعد هذا الغفران. الإيمان لا يقول هذا وعد ثمين، يدهشني حقًا أن يكون أكيدًا وحقيقيًا، بل بسرعة يأتي به إلى عرش النعمة، قائلاً: ”ليكن لي كقولك. إنه وعد منك يا رب، وافعل كما نطقت“. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
آمن أن الله سيفي بمواعيده، ويفعل كما نطق |
بالتشكيل (مزمور ١٣٢) تذكيير الرب بمواعيده |
انتظار الرب، يرتكز على إيمانك بمواعيده |
طالب الربَّ بمواعيده وانتظر سيستجيبَ لك بكل تأكيد |
طالب الربَّ بمواعيده وانتظر |