|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكان بعد ذلك أنه أحب امرأة في وادي سورق اسمها دليلة. فصعد إليها أقطاب الفلسطينيين وقالوا لها: تملقيه وانظري بماذا قوته العظيمة ( قض 16: 4 ، 5) شمشون استمر في طريقه لا يلوي عن شيء. ودخل البيت ليزور الخليلة الخائنة، ولم يكن يدري أن الحلاق هناك والأقطاب. وكل شيء جاهز للإجهاز على الغريم الذي طالما دوّخ الفلسطينيين! |
|