رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«الرَّبَّ ... لاَ يُسَرُّ بِقُوَّةِ الْخَيْلِ. لاَ يَرْضَى بِسَاقَيِ الرَّجُلِ. يَرْضَى الرَّبُّ بِأَتْقِيَائِهِ، بِالرَّاجِينَ رَحْمَتَهُ» ( مز 147: 7 -11). ثم تحدَّثت حَنة عن علم الله الكُليّ «لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهٌ عَلِيمٌ، وَبِهِ تُوزَنُ الأَعْمَالُ» (ع3). إنه يعرف لا أعمالنا فقط، بل أيضًا أفكارنا، ويَزنها في موازين القدس ( مز 139: 1 ). إنه يقرأ القلب، ويَزن الدوافع. ألا يُعلِّمنا هذا أن نُعطي الأهمية القصوى لِما يقوله الرب عنا، لا ما يقوله الناس، أو يفتكروه عنا؟! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خليها سنه تقلب موازين حياتي |
موازين حسابي |
ثق أن الله قادر على قلب موازين العالم |
موازين البشر وميزان الله |
ميزان | موازين |