وظيفة ومشكلة المعاناة في الكتاب المقدس

[Mary Naeem]

وظيفة ومشكلة المعاناة

كانت معضلة أيوب محبطة لأنه لم يكن على علم بالمحادثة التي كان لله والشيطان بشأنها. مثل أصدقائه ، يعتقد أن الناس الطيبين يجب أن يتمتعوا بحياة جيدة. عندما بدأت الأمور السيئة بالظهور ، بحث عن خطيئة منسية كسبب. ومثلنا ، لم يستطع أيوب فهم سبب حدوث المعاناة للناس الذين لا يستحقونها.

لقد حدد رد فعله نمطًا لا نزال نتبعه اليوم. حصل Job على آراء أصدقائه أولاً بدلاً من الذهاب مباشرة إلى الله. الكثير من قصته هو الجدل حول "لماذا أنا؟" سؤال.

إلى جانب يسوع ، كل بطل الكتاب المقدس معيوب. ومع ذلك ، حصلت أيوب على تأييد من الله. ربما لدينا مشكلة في التعرف على أيوب لأننا نعرف أننا لا نقترب من مستوى البر.

في أعماقي ، نعتقد أن الحياة يجب أن تكون نزيهة ، ومثل أيوب ، نحن متحيرون عندما لا تكون كذلك.

في النهاية ، لم يحصل أيوب على إجابة محددة من الله عن سبب معاناته. استعاد الله ، عن طريق ضعف ، كل شيء فقد الوظيفة. كان الإيمان الوظيفي بالله ثابتًا. فاعتبر ما قاله في وقت مبكر من الكتاب: "على الرغم من أنه ذبحني ، إلا أنني آمل فيه ؛" (الوظيفة 13: 15a ، NIV )