![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لنبن هذه المدن ونحوّطها بأسوار وأبراج وأبواب وعوارض ما دامت الأرض أمامنا ... فبنوا ونجحوا. ( 2أخ 14: 7 ) أما الخطوة الجديرة بالاعتبار فهي أنه «َبَنَى مُدُنًا حَصِينَةً فِي يَهُوذَا» في زمن لم تكن عليه حرب. وَقَالَ لِيَهُوذَا: «لِنَبْنِ هذِهِ الْمُدُنَ وَنُحَوِّطْهَا بِأَسْوَارٍ وَأَبْرَاجٍ وَأَبْوَابٍ وَعَوَارِضَ مَا دَامَتِ الأَرْضُ أَمَامَنَا». فليس معنى اختفاء الحروب الروحية للحظات، أنها قد انتهت، لذا ففي وقت الراحة علينا أن نستعد لهجمات متوقَّعة من عدو الخير. ولنا دروس من كلٍّ من التحصينات التي اتخذها آسا: فالأسوار: تفصل مَن بالمدينة عن العالم وأسلوب حياته. هذا هو الدرس الذي نحتاج تعلُّمه كل يوم إلى أن نفارق هذا العالم. والأبراج: تُستخدم للمراقبة والسهر على أمن المدينة من كل متسلل، لتقويض الخطر وهو بَعدُ بعيد. فلنمحِّص كل فكر قبل أن يتسلل داخلنا ليكون مبدأً، ولنفحص كل تصرف يبدر منا قبل أن يصبح عادة. والأبواب: تسمح بالتحكم في ما يدخل إلى الحياة. لنفحص كل ما يريد أن يدخل إلى حياتنا، ولا نسمح إلا للحَسَن بالدخول. والعوارض: تقوِي نقاط ضعيفة في الباب. ولكل منا نقاط ضعفه، علينا أن نطلب باستمرار من إلهنا وهو كفيل بتقويتها. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() جميل جدا
ربنا يفرح قلبك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شكرا على المرور |
||||
![]() |
![]() |
|