كنت فاكره أن يعقوب بس هو اللى صارع مع الله
طلع أن موسى كمان في (خر ٣٢)
اتكلم بعشم اوى وكان بيصارع
قاله ليه يارب يحمى غضبك على شعبك
اغفر خطاياهم وإلا شيل اسمى من كتابك
ايه ده يا موسى العشم ده
انت ازاى بتتكلم كده
والغريبة أن ربنا قاله قبلها
(اتركنى ليحمى غضبى)
يتركك ايه بس يارب انت تعمل اللى انت شايفه
وهنا افتكرت ربنا لما قال هل اخفى عن عبدى ابراهيم ما انا فاعله
( ربنا قال اغلق الباب وحاجج)
اقفل باب اوضتك وتعالى نشد مع بعض
ربنا بيحبك تاخد وتدى اتخانق معاه وكفايا خناق مع نفسك وصراعتك مع روحك مش هتفيدك
اقف قدامه و متسيبوش وقوله
( لن اطلقك إن لم تباركنى )