الإيمان بيسوع مُسْتَطَاع ٌلكلّ إنسان.
يبدأُ الحوارُ بالعَطَشِ. نحن في شهر حزيران الحارّ والوقتُ وقتُ الظَّهيرة. هناك العطشُ المادِّيُّ وهناك العطش الرُّوحِيُّ، العطش إلى الله ينبوع الحياة.
لكن!، لكن! يبقى يسوع يلاحِقُنَا إلى عمق خفايانا: “ٱذْهَبِي وٱدْعِي زوجَكِ”.
يريد أن نكون صادقين أنقياء في حياتنا. الإيمان
والسُّلوك واحِدٌ. هناك العقيدة وهناك الحياة منسجمة مع العقيدة.