رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فَأقَامَ عِندَ نهْرِ كَرِيثَ ... وَكَانَ بَعْدَ مُدَّةٍ مِنَ الزَّمَانِ أَنَّ النهْرَ يَبِسَ» ( 1ملوك 17: 5 - 7) وربنا يسوع نفسه، أ لم يمكث أربعين يومًا في البرية يُجرَّب من الشيطان، وكان مع الوحوش قبل أن يخرج إلى خدمته الجهارية للناس؟ لكن لم يكن الغرض، كما هو معنا لإظهار ضعفنا وللتخلُّص من الثقة في ذواتنا، حاشا. بل كان الغرض لإعلان كمالاته المُطلَقة، وإثبات أهليته للعمل الذي لم يكن في قدرة غيره أن يُكمله. فالظروف التي كانت ضرورية لإعلان كمالات المسيح، هي لازمة لإظهار نقائصنا للحكم عليها في حضـرة الرب، فنصبح أواني صالحة للخدمة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
صراعه في البرية مع الشيطان أربعين يومًا |
يسوع | صيامه أربعين يومًا في البرية |
موسى على الجبل أربعين يومًا |
صوم المسيح خلال أربعين يومًا في البرية قبل بدء حياته العلنيّة |
لماذا أربعين يومًا في الظهورات |