أوخَرَّ (عوبديا) على وجهه وقال: أ أنت هو سيدي إيليا.
فقال له: أنا هو، اذهب وقُل لسيدك: هوذا إيليا
( 1مل 18: 7 ، 8)
إن عوبديا لم يؤخذ على غرّة في وقت من الأوقات،
بل كان كل حياته في هذا الوضع،
وكان رجلاً ذا مبادئ مُختلطة.
كان مثل لوط في سدوم،
يًعذِّب نفسه البارة كل يوم بشرور بيت أخآب.