رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نزل وأقام في شق صخرة عيطم ... ثم عطش جدًا فدعا الرب ... فشق الله الكفة (الصخرة) التي في لحي، فخرج منها ماءٌ، فشرب ورجعت روحه فانتعش ( قض 15: 8 ، 18، 19) الشعور الحقيقي بالضعف بالرغم من القوة الممنوحة له (ع18): فبعد النُصرة التي أحرزها حيث قتل ألف رجل بلحي حمار، «عطش جدًا، فدعا الرب وقال: إنك قد جعلت بيد عبدك هذا الخلاص العظيم، والآن أموت من العطش واسقط بيد الغُلف» (ع18). لقد نسب هذا الخلاص العظيم الذي أحرزه، للرب وليس له. لقد كان شعب الله في القديم، يذهب بعد كل انتصار يحرزونه إلى "الجلجال"، مكان الحكم على الذات والشعور بالضعف واللاشيئية، وهناك ينسب كل قوة إلى الرب وحده. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أبيمالك والشعور بالنقص |
الخطية والشعور بالنقص |
العشار والشعور بالذنب |
الاكتئاب والشعور والذنب |
لما تحس بالضعف |