قوموا واذهبوا، لأنه ليست هذه هي الراحة.
من أجل نجاسة تُهلك والهلاك شديد
( مي 2: 10 )
دخل العالم التعب والموت في اليوم الذي دخلت فيه الخطية بسبب سقوط آدم «ملعونة الأرض بسببك. بالتعب تأكل منها كل أيام حياتك» ( تك 3: 17 ).
فنحن نعمل كل يوم ونتعب. نشتغل اليوم كله ونشقى. لكن الشيء الذي يُتعب أكثر، ويُشقي أكثر، هو الخطية. وكل واحد منا إن عاجلاً أو آجلاً سيحمل نتيجة أخطائه.
وهذه اللعنة التي صدرت من فم الله في ذلك اليوم المُخيف، ما زالت قائمة وسارية المفعول إلى يومنا هذا!!