رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان إيليا إنساناً تحت الآلام مثلنا وصلى صلاة أن لا تُمطر، فلم تُمطر ( يع 5: 17 ) لكن كان بوسعه أن يعمل شيئاً واحداً، وهو أن يسكب نفسه عند هذا النبع الفيّاض الذي يقبل كل النفوس المجرَّبة. لذلك نقرأ عنه أنه «صلى صلاة»، وذلك لأنه كان على يقين من أن الرب هو الإله الحي وله سلطان على الكل. ولأنه كان يعرف ضعفه وعدم كفايته التفت إلى المتسربل بالقدرة والكامل في كفايته الذاتية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إيليا صلى صلاة أن لا تُمطر |
صلاة إيليا التشبي |
صلاة إيليا لأجل المطر |
صلاة إيليا |
صلاة إيليا |