«فقالَ برزلاي للملك: .. دَعْ عبدَكَ يرجع فأموت في مدينتي»
( 2صموئيل 19: 34 - 37)
«مدينتي ... أبي وأُمي»
كان لهم أولوية عن دعوة داود
«اعبُر أنتَ معي وأنا أعولُك معي في أورشليم».
إن الشركة مع المسيح تتطلب الانفصال عن المشهد
الذي يكون فيه هو الشخص المرفوض. .