رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَهَكَذَا كَانَ شَمْعِي يَقُولُ.. اخْرُجِ! اخْرُجْ يَا رَجُلَ الدِّمَاءِ وَرَجُلَ بَلِيَّعَالَ!.. وَهَا أَنْتَ وَاقِعٌ بِشَرِّكَ.. ( 2صموئيل 16: 7 ، 8) قال شمعي: «قد دفع الرب المملكة ليد أبشالوم ابنك» ( 2صم 16: 8 ). وكم هو غريب أن يُنطَق اسم الرب المقدس من فم رجل شرير كشمعي، بل أكثر من ذلك، اجترئ شمعي بوضعه فرضيات في معاملات الله مع داود، وأخذ على عاتقه تفسير هذه المعاملات الإلهية مع داود. ليت الله يعطي قديسيه نعمة لكي يحفظهم من حماقة وشر المحاولة في التعليق على معاملات الله تجاه الآخرين. . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
شتم شمعى داود صمت داود صمتًا عن الرد عليه |
لم يكن داود مُذنباً كما وصفه شمعي بن جيرا |
كم هو حقير أن يلعن شمعي داود |
رَّد فعل داود على شتائم شمعي |
داود وسَبّ شمعي |