لِيَأْتِ حَبِيبِي إِلَى جَنَّتِهِ وَيَأْكُلْ ثَمَرَهُ النَّفِيسَ ...
قَدْ دَخَلْتُ جَنَّتِي يَا أُخْتِي الْعَرُوسُ
( نشيد 4: 16 ؛ 5: 1)
ما أروع هذه الأشواق التي تجعل المؤمن كالعروس يدعو الرب لزيارته!
وما أسمى هذا الإدراك الذي يجعل المؤمن يَعي أن الرب بالنسبة له “حبيبي” وهو بالنسبة للرب “جنَّتهِ”، لإشباع وسرور قلبه.
والسؤال: ماذا سيجد الرب عندي كمؤمن إذا جاء لزيارتي اليوم؟
تقول العروس ليأتِ حبيبي فيجد كل ما يفرح قلبه