بسبب إعاقته، كان ذلك الرجل عاجزًا بالنسبة لمطاليب معيَّنة للناموس؛ أما الآن، وقد أزالت النعمة إعاقته وعجزه، استطاع أن يدخل الهيكل بدون معطلات.
وبسبب تمسّكه وتعلقه ببطرس ويوحنا (ع11)، لم يكن هناك سبيل لإخفاء الذين كانوا السبب في شفائه. وهذا أعطى بطرس فرصة الشهادة.
وقد أنكر بطرس أن له أو ليوحنا أي فضل في ما حدث بقوله: «لماذا تشخَصون إلينا كأننا بقوتنا أو تقوانا قد جعلنا هذا يمشي؟» (ع12)، هذا لكي يملأ يسوع المُمجَّد المشهد كله.