![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||
		
		
  | 
|||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 وصلت رسالة مكتوبة بخط طفل صغير ، وصلت إلى مبنى البريد  و هى تحمل العنوان التالى : إلى الله! 
		أخذها موظف البريد بيده ، و هو لا يعلم ماذا يفعل بها ؟ إلى من يعطيها ؟ إرتاء أخيرا أن يفتحها ، فقرأ فيها ما يأتى: " أيها الإله العزيز ، إسمى يعقوب ، عمرى ٦ سنوات ، والدى ميت ، و أمى تجاهد حتى تبقينى أنا و أختى على قيد الحياة ، و أمى بحاجة إلى ٥٠٠ جنيه ". سالت دمعة من عين موظف البريد ، فحمل الرسالة إلى رفاقه الموظفين و قرروا أن يجمعوا ما يستطيعون و يرسلوه إلى هذه العائلة. و فعلا جمعوا ٣٠٠ جنيه... بعد أسبوعين إذ برسالة ثانية تأتى إلى مبنى البريد و هى أيضا معنونة : إلى الله! فتحها الموظف ثانية ، و إذ هى رسالة شكر من نفس الفتى ، على أنه يختمها بهذه الطلبة ، و يقول : " فى المرة القادمة أرجو أن توصل المال مباشرة إلى البيت ، لأنك إذا أرسلته بواسطة البريد فإنهم يخصمون منه ٢٠٠ جنيه!!☺️ تُرى ممن نطلب نحن ؟ و هل نشكر بعد أن ننال ؟ قال السيد المسيح : اِسْأَلُوا تُعْطَوْا. اُطْلُبُوا تَجِدُوا. اِقْرَعُوا يُفْتَحْ لَكُمْ ( متى ٧ : ٧ ) فَوَاحِدٌ مِنْهُمْ لَمَّا رَأَى أَنَّهُ شُفِيَ، رَجَعَ يُمَجِّدُ اللهَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ، وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ عِنْدَ رِجْلَيْهِ شَاكِرًا لَهُ، وَكَانَ سَامِرِيًّا. فَأجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ: «أَلَيْسَ الْعَشَرَةُ قَدْ طَهَرُوا؟ فَأَيْنَ التِّسْعَةُ؟ ( لوقا ١٧ : ١٥ - ١٧ ) عن كتاب تاملات من حياتنا  | 
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| رسالة بريد | 
| رسالة من يسوع تريح قلب كل تعبان | 
| قصة وعبرة | 
| قصة وعبرة | 
| رسالة لكل نفس تريد أن تحيا مع الله بالصدق والحق |