رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث في يوم من الأيام رجع الملك آخاب حزينًا إلى بيته، إذ كان له شهوة في الاستيلاء على حقل نابوت اليزرعيلي، فساعدته زوجته الملكة إيزابل على تحقيق رغبته الخاطئة. شرحت له كيف يدبر مؤامرة يتهم فيها نابوت ظلما بأنه جدف على الله، ويحكم عليه بالرجم، ثم يرث حقله. وتمت المؤامرة بشهود زور. وورث آخاب الحقل.. وحققت إيزابل وعدها لآخاب: "أنا أعطيك كرم نابوت اليزرعيلي" (1مل 21: 7).. وكانت محبة ضارة تسببت في هلاك آخاب. وأرسل الله إليه إيليا النبي قائلًا "هل قتلت وورثت أيضًا؟.. في المكان الذي لحست فيه الكلام دم نابوت، تلحس الكلاب دمك أيضًا" (1مل 21: 19). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
محبة الطفل، لا تعنى تدليله بطريقة ضارة |
يوجد محبة ضارة للإنسان مثل محبة جسداتية والخيالة والعظمة |
لقد أحبت رفقة ابنها يعقوب بطريقة ضارة |
محبة ضارة بغير حكمة |
توجد محبة ضارة |