18 - 10 - 2021, 04:40 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وَلَكِنَّ التَّقْوَى نَافِعَةٌ لِكُلِّ شَيْءٍ،
إِذْ لَهَا مَوْعِدُ الْحَيَاةِ الْحَاضِرَةِ وَالْعَتِيدَةِ
( 1تيموثاوس 4: 8 )
ليتنا لا ننشغل إلا بإكرام ذاك الذي أكرمنا.
ونتقيه ونخافه ولا نكون من القائلين: «مَن هو القدير حتى نعبدَهُ؟ وماذا ننتفع إن التمسناه؟» ( أي 21: 15 )،
بل تكون مخافتنا وتقوانا نابعة من قلب خاضع لإله يستحق الإكرام،
ومن جهته فقد وعد: «حاشا لي! فإني أُكرم الذين يُكرمونني»
( 1صم 2: 30 ).
|