![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() في طريق العدل أتمشى، في وسط سُبل الحق، فأورِّث مُحبيّ رزقًا وأملأ خزائنهم ( أم 8: 20 ، 21) لقد كانت المعضلة الكبرى هي: هل من الممكن أن يكون الله بارًا ومخلِّصًا في الوقت نفسه ( إش 45: 21 )؟ وكان حل تلك المعضلة الكبرى في الصليب. فذاك المصلوب على الصليب الأوسط كان بديلنا الكريم، الذي حَمَل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة ( 1بط 2: 24 ). وعلى رأسه القدوس وضع الله «إثم جميعنا». وبعد ساعات ثلاث من تعامل الله الديان مع المسيح يسوع، صرخ ـ تبارك اسمه ـ صرخة شقت الظلام «إلهي إلهي لماذا تركتني؟» وارتدت الصرخة بلا إجابة. فذاك الذي طوال خدمته على الأرض كانت السماء مفتوحة له، أمسَت وقتها مغلقة في وجهه. وذاك الذي من الأزل وإلى الأبد «في حضن الآب» ( يو 1: 18 ) نراه الآن في مشهد الظلمة بدون شعاع واحد من النور يصل إلى نفسه البارة لينعشها. لقد كان في تلك الساعات مُمثلاً للإنسان. ولهذا خاطب الله قائلاً: «إلهي إلهي». |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() فى منتهى الروعه الرب يباركك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شكرا على المرور |
||||
![]() |
![]() |
|