في وقت الشدائد والضيقات،
تذكر أن هذا هو المكان الذي ينقيك فيه الله ويختبرك،
و الطريقة التي تتجاوب بها مع هذه المشقة ستحدد مصيرك.
فأنت لست بالضرورة في المشقة لأنك ضعيف أو مرتد أو لأنك أغضبت الله، بل لأن الألم يصنع فيك أموراً جديدة لا يصنعها بك أي شئ آخر.
فَيَجْلِسُ مُمَحِّصًا وَمُنَقِّيًا لِلْفِضَّةِ. فَيُنَقِّي بَنِي لَاوِي وَيُصَفِّيهِمْ كَٱلذَّهَبِ وَٱلْفِضَّةِ، لِيَكُونُوا مُقَرَّبِينَ لِلرَّبِّ، تَقْدِمَةً بِٱلْبِرِّ.
(ملاخي ٣: ٣) 😇🙏🏻 ♥️