رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فلما رأى ذلك قام ومضى لأجل نفسه .... حتى أتى وجلس تحت رتمة وطلب الموت لنفسه ( 1مل 19: 3 ،4) إيليا لم يَمُت، ولم يرَ الموت، بل ولن يراه، لأن الله كان مدبراً له شيئاً أفضل. كانت هناك مركبات من نار وخيل من نار تنتظره لتأخذه حياً إلى السماء مكرماً ممجداً بدلاً من الموت الذي طلبه لنفسه. لكن في ذلك الوقت، وحتى تجيء مركبات النار، كان إيليا موضوع عناية الرب واهتمامه. "اضطجع ونام" نعم، لقد أعطى الرب حبيبه نوماً، والملائكة في انتظار خدمته، والطعام يُعد، والماء إلى جانبه. يا له من إله طيب "مراحمه لا تزول". |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تكلم إيليا إلى الله أتى الله بناء على طلب إيليا ليرافقة ويعيده لمصدر حياته |
الخدمة ـ إن خَلَت من المحبة |
رداء إيليا أم رب إيليا؟ |
هتفضل بالنسبة لى إيليا وهترجع إيليا |
هتفضل بالنسبة لى إيليا وهترجع إيليا |