.. نعمته التي أنعم بها علينا في المحبوب،
الذي فيه لنا الفداء بدمه، غفران الخطايا، حسب غنى نعمته،
التي أجزلها لنا بكل حكمة وفطنة
( أف 1: 6 - 8)
هذه هي حقيقة عظيمة جدير بنا أن نتمسك بها بكل يقين. فـ«مسرة مشيئته» صالحة (ع5) و«مسرته التي قصدها في نفسه» صالحة (ع9). ومسرة الله وقصده ليسا مرتبطين بالدينونة، مع أن ذلك العمل الذي يسميه ”عمله الغريب“ ضروري، ولا بد أن يتم في الزمن المحدد.