رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث من أجل الفرح بالوجود مع الله، ترك آباؤنا الرهبان كل شيء، لكي ينفردوا في البرية مع الله الذي أحبوه. أما أنت، إن كنت تسأم من الصلاة بسرعة، وتحب أن تختمها، فاعلم أنك لم تصل إلى محبة الله بعد.. آباؤنا الشهداء القديسون، في وقت استشهادهم: كانت مشاعر حبهم لله هي التي تملك على قلوبهم، أكثر بكثير من شعورهم بالألم. لذلك احتملوا العذابات، بل أحبوها لأنها ستقربهم إلى الوجود الدائم مع الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مشاعر الفرح العميق بالوجود في حضرة الله |
أشكر الله لأنه خلقك، وأنعم عليك بالوجود |
الاحساس بالوجود في حضرة الله |
يتلذذ بالوجود معك ، هو يحبك |
أشكر الله لأنه خلقك ، وأنعم عليك بالوجود |