عندما نحب الفضيلة والخير، سنحب الله تلقائيًّا. لأن الله هو الخير المطلق.
وهكذا يمكن للإنسان البار أن يحب الله بعكس الخاطئ الذي يحب الخطية، ولا يستطيع أن يحب الله معها في نفس الوقت، لأنه لا شركة بين النور والظلمة، ولا خلطة للبر والإثم (2كو 6: 14).. وكالوجوديين الذين يظنون أن الله يعطل ممارستهم لشهواتهم، فينكرون وجود الله الذي يدعو إلى الخير، ويعاقب على تلك الشهوات.