ما أروع جمال الرب، فهو حقًّا «حَلقُهُ حلاوةٌ وكُلُّهُ مُشتهيات» ( نش 5: 16 )، ليتنا نزداد تفرُّسًا فيه، فنستطيع آنذاك أن نُخبر عنه، ونسرِد مع العروس أوصاف جمال ذاك الذي هو أبرع جمالاً من بني البشر.
دعونا كلَّما نرى ذلك الطائر البديع، الحمام، نتفكَّر في ما سُطِّر عنه في كلمة الله، وما أكثره، فنحصد من وراء ذلك كثير من التعزية والتشجيع، والتحريض، والتعليم