* ويخطئ داود، ويعاقبه الرب. ولكن بنفس الحب تظل ثقته فيع في حياته. وحتى بعد موته، نراه يقول لسليمان عندما عاقبه وقرر تمزيق مملكته: "إلا أنى لا أفعل ذلك في أيامك، من أجل داود أبيك.. على أنى لا أمزق منك المملكة كلها، بل أعطى سبطا واحدًا لابنك، لأجل داود عبدي" (1 مل 11: 12، 13). وهكذا حفظ كرامة لداود بعد موته.