رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وجاء رجل الله إلى عالي وقال له:..... فلماذا تدوسون ذبيحتي وتقدمتي التي أمرت بها ... وتُكرم بنيك عليَّ لكي تُسَمِّنوا أنفسكم ( 1صم 2: 27 - 29) حدَّثنا الكتاب المقدس عن شيخين بارين، كان كلاهما يتقي الرب، إلا أنهما كانا يختلفان اختلافًا شاسعًا من جهة تعامل كل منهما مع أبنائه. الشيخ الأول هو إبراهيم ”خليل الله“، أما الثاني فهو عالي ”رئيس الكهنة“. لاحظنا من خلال شيخينا السابقين صدق القول الإلهي: «حاشا لي! فإني أُكرم الذين يكرمونني، والذين يحتقرونني يصغرون» ( 1صم 2: 30 ). لذا دعني أسألك: أيهما تُكرم أكثر: الرب أم بنيك؟ ليتك لا تنسَ قول المسيح: «ومَنْ أحب ابنًا أو ابنة أكثر مني فلا يستحقني» ( مت 10: 37 ). . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اش 54: 13 وكل بنيك تلاميذ الرب وسلام بنيك كثيرا |
أشعياء 54: 13 و كل بنيك تلاميذ الرب و سلام بنيك كثيرا |
اشعياء 54: 13 و كل بنيك تلاميذ الرب و سلام بنيك كثيرا |
وكل بنيك تلاميذ الرب |
وكل بنيك تلاميذ الرب |