هو العذاب فى الجحيم للأبد " حيث دودهم لا يموت و النار لا تطفأ " (مرقس 9 : 44) ، " و كل من كان حياً و أمن بي فلن يموت إلى الأبد اتؤمنين بهذا " (يوحنا 11 : 26) ، " تأديباً أدبني الرب و إلى الموت لم يسلمني " (مزمور 118 : 18) . " توجد طريق تظهر للانسان مستقيمة و عاقبتها طرق الموت " (امثال 14 : 12) ، " حينئذ قال الملك للخدام أربطوا رجليه و يديه و خذوه و أطرحوه في الظلمة الخارجية هناك يكون البكاء و صرير الأسنان " (متي 22 : 13) .
فالإنسان الخاطئ ميت أدبياً و بالموت الجسدي يموت موتاً أبدياً ، أما الإنسان المؤمن حياً أدبياً وبالرقاد {فى أستشهاد أستفانوس فى "أعمال 7 : 60 " he fell asleep} والأنتقال من العالم ليحيا الحياة الأبدية .