رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَفَمَا قَرَأْتُمْ مَا قِيلَ لَكُمْ مِنْ قِبَلِ اللَّهِ الْقَائِلِ: أَنَا إِلَهُ إِبْرَاهِيمَ وَإِلَهُ إِسْحاقَ وَإِلَهُ يَعْقُوبَ؟ ( متى 22: 31 ، 32) لقد اقتبس الرب هوشع 6: 6 «إني أريد رحمة لا ذبيحة» في حالتين ( مت 9: 13 ؛ 12: 7)، وفي كِلتا الحالتين قال للفريسيين إنه كان عليهم أن يعرفوا معنى الكلام. فقد كان عندهم الكتاب، ولكن لم يفهموه ولا عرفوا كيف يستعملونه. وهذه مسألة عملية ومهمة جدًا لنا، إذ بينما نعتقد اعتقادًا راسخًا أن الكلمة التي بين أيدينا هي مُوحى بها من الله - لذلك هي أساس ثمين وثابت للإيمان – مع عِلمنا لكل ذلك، ومع أن عقولنا ربما تكون مشحونة بالكلمة، ولكننا لا نفهم معناها أو كيف نستعملها. ولكي نكون ماهرين حقًا في الكلمة، يجب أن نكون مُتعلِّمين من الله ومُرشَدين بالروح القدس الذي قد أُعطي للمؤمن لكي به يستطيع أن يفهم الأشياء الموهوبة له من الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إني أريد رحمة لا ذبيحة |
إني أريد رحمة لا ذبيحة |
إني أريد رحمة لا ذبيحة |
انى أريد رحمة لا ذبيحة |
إني أريد رحمة لا ذبيحة |