رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فمِن ثمَّ يقدر أن يخلِّص أيضًا إلى التمام الذين يتقدمون به إلى الله، إذ هو حيٌ في كل حينٍ ليشفع فيهم ( عب 7: 25 ) ما أكمل لياقة شخص ربنا يسوع ابن الله لهذا المركز العجيب والخدمة المباركة! فإذ هو له المجد إنسان حقيقي (كما أنه ـ مبارك اسمه ـ الإله الحقيقي)، فإن في قلبه لشعبه العزيز حنان وعطف القلب الإنساني الكامل، لأنه مرة اجتاز تجارب الطريق لما عبَر برية هذا العالم كرجل الأحزان. أَ فلم يجلس عند بئر السامرة مُتعبًا؟ أَ لم يبكِ على لعازر؟ أوَ لم يتضايق في كل ضيق شعبه؟ حقًا إنه وحده الذي صدق فيه القول: «هو أخذ أسقامنا وحَمَل أمراضنا» ( مت 8: 17 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يأخذ أسقامنا ويحمل أمراضنا |
أَخذَ أسقامنا وحَمَل أمراضنا |
أخذَ أسقامنا وحملَ أمراضنا |
هو أخذ أسقامنا وحمل أمراضنا (متى 17:8) |
إشفينا يارب من أمراضنا الروحية قبل أمراضنا الجسدية |