رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أَنَا نَاظِرٌ أَرْبَعَةَ رِجَال مَحْلُولِينَ يَتَمَشَّوْنَ فِي وَسَطِ النَّارِ وَمَا بِهِمْ ضَرَرٌ» ( دانيال 3: 25 ) النتيجة الوحيدة للأتون بالنسبة إلى المَسبيين الثلاثة هو أنه وضعهم في رِفقة ابن الله، وحرَّرهم من قيودهم. وهذه هي النتيجة الدائمة لاضطهاد هؤلاء الذين يؤمنون بالله، بدرجات مختلفة، وبكافة الوسائل. إن الرجل الوارد ذكره في الأصحاح التاسع من انجيل يوحنا، قد احتمل في يومه الاضطهاد من قادة اليهود، فقط لكي يتحرَّر من عبودية اليهود، ويكون في رِفقة ابن الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حزقيال، وهو عند نهر خابور بين المَسبيين |
في الطوابق الثلاثة إشارة إلى طرق التفسير الثلاثة |
المَسبيين الثلاثة يتمَّشون في وسط النار |
التلاتة ميم |
تلت التلاتة كام ؟؟؟؟؟ |