رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في حمَى الله المَلك
مَز 41- 50 أحسَّ المؤمن وهو مريض أن الكلّ تخلّوا عنه، فسلّم قضيّته إلى الله. أحسّ أنه في المنفى، فحنّ للعودة إلى بيت الله. هو مسحوق وشعبه مسحوق. فأين الله لا يتدخّل، وأين هي أمانته؟ ويبدأ نشيد الملك والملكة، زواج بين شعب الله وسائر الشعوب. وينطلق الجميع إلى مدينة الله التي هي في حماية الربّ ملك إسرائيل وملك الكون. هذه المدينة هي أورشليم والرب محرّرها وحاميها. ويطرح المرتّل في نهاية هذا القسم مسألة أقلقت بال الاتقياء: ازدهار الاشرار. لا، إن الأبديّة لا تشرى بالمال، والله لا يُشرى بالذبائح. فالعبادة التي ترضي الله هي التي تتوافق مع متطلّبات العهد ووصايا الله. وهكذا يتوزّع هذا القسم على تسعة فصول. 1- الرب خلاص المرضى، 41 2- صلاة المؤمن في منفاه، 42- 43 3- شعب يصرخ في الضيق، 44 4- زوال الملك، 45 5- الرب معنا، 46 6- الرب سيّد الكون، 47 7- مدينة الملك العظيم، 48 8- إسمعوا يا جميع الشعوب، 49 9- العبادة الحقّة، 50 |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يمسح الله كل دمه من عيونهم |
الله سوف يمسح دموعنا |
يمسح الله كل دمعة |
يمسح الله كل دمعة |
عمرو اديب اللى يقدر يمشى من مصر يمشى 20-10-2012 |