رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَجَاءَ هَارُونُ وَجَمِيعُ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ لِيَأْكُلُوا طَعَامًا مَعَ حَمِي مُوسَى أَمَامَ اللهِ» ( خروج 18: 12 ) نعم لقد كان إيمان يثرون (كاهن مديان) بالرب ( خر 18: 1 )، إيمانًا حقيقيًّا، وقد اعترف بالرب، وعبدَهُ مُقدِّمًا له محرقات وذبائح، وقد تمتع بامتياز الشركة مع الرب هو وشيوخ إسرائيل، ولكن يا للحسـرة، إذ نرى ابنه يرفض مُرافقة شعب الرب، مُفضلاً أرضه وعشيرته عن كل هذا، فلم يُقدِّر امتياز الشـركة مع شعب الله. وهكذا تُختَم القصة بهذا الخروف، وقد ضلَّ طريقه، وابتعد عن القطيع! . |
|