ويكون حين يقول لكم أولادكم ما هذه الخدمة لكم، أنكم تقولون
هي ذبيحة فصح للرب الذي عبر عن بيوت بني إسرائيل
في مصر لما ضرب المصريين وخلّص بيوتنا. فخرّ الشعب وسجدوا
( خر 12: 26 ،27)
عندما يعملون الفصح في البرية أو في كنعان
يتذكرون أن الملاك المُهلك قد عبر بنعمة الله
عن بيوتهم دون أن يهلك الأبكار
لأن الرب رأى دم الخروف على العتبة العُليا والقائمتين لأبوابهم.