بالإيمان راحاب الزانية لم تهلك مع العُصاة،
إذ قبلت الجاسوسين بسلام
( عب 11: 31 )
البركة الرابعة والأخيرة، فهي أنها ظهرت في سلسلة النسب الملكية في متى 1. وعجبًا وكل العجب أن راحاب البغية، صارت هدفًا لنعمة الله الغنية. وتلك المرأة الساقطة البائسة، أصبحت رأس النبع لنهر الحياة الذي أتانا في ملء الزمان مولودًا من امرأة، واسمها يلمع في سلسلة نسب المسيح!!
.