كل مرة نقف فيها أمام المسيح لنصلي بحرارة وتوسل ، تتلاقى حينئذ مشيئتنا مع مشيئته فننال رحمة ؛ وبكثرة الصلاة وإخلاصها تتقارب المشيئتان.
+ لا يمكن أن يتقابل المسيح معنا أو نتعرف على مشيئته إلا بالصلاة .
+ المسيح ينتظر صلاتنا ويترقبها ، وهو أعلن لنا في الإنجيل أهمية وضرورة الصلاة ، مُلحاً أن نصلي في كل حين وباستمرار بشرط أن لا نمل من الصلاة ؛ لماذا ؟ لأنه في الصلاة يستطيع أن يتصل بنا ويعلن لنا مشيئته ويعطينا نعمته.