رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وفي النهر عبروا بالرِّجْل. هناك فرحنا به» ( مز 66: 6 ) كون بينكم وبينه (التابوت) مسافة نحو ألفي ذراعٍ بالقياس. لا تقربوا منه لكي تعرفوا الطريق الذي تسيرون فيه. لأنكم لم تعبروا هذا الطريق من قبل ( يش 3: 4 ) لقد كان الشعب طوال رحلة البرية يسير بقيادة السحابة، فكان حلولهم أو ارتحالهم متوقف على حركة السحابة. ولقد ظلَّ الشعب تحت هذه القيادة طوال رحلة البرية، والتي استمرت ما يقرب من 40 سنة، أما الآن فإن السحابة لن تكون معهم. إنها كانت تمثِّل حضور الرب ”المرئي“ وسطهم، وكانت مرتبطة بموسى واختفت بموته، ولكن الله رتَّب أسلوبًا جديدًا لم يسيروا به من قبل، وهذا الأسلوب هو إعلان حضوره وسطهم من خلال التابوت، والذي عن طريقه سيجلب الرعب والرهبة في قلوب الأعداء. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حضور الرب الشخصي في وسطهم |
الرب يحضر في وسطهم ويجد راحته بينهم |
الكنيسه هى الوجه المرئى للملكوت الغير المرئى |
وسطهم الرب |
"اخرجوا من وسطهم واعتزلوا يقول الرب ولا تمسوا نجساً"(2 كو6: 17) |