رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
انه الطريق المؤدي إلى الله الأب " لا يجيء أحد إلى الأب ألا بي " يوحنا 14 : 6 أنه الطريق للمصالحة والغفران مع الله الأب " أن سلكنا في النور كما هو في النور فلنا شركة بعضنا مع بعض ودم المسيح أبنهُ يطهرنا من كل خطيئة " 1 يوحنا 1 : 7 أنه الطريق للحياة الأبدية (الملكوت ) "أنا هو القيامة والحياة " يوحنا 11 : 25 فالمسيح هو المرشد (التوراة ) للعهد الجديد ، وهو المرشد لمسيرتي الإيمانية اليوم / أي العمل مثلهُ والسير على خطاه كما رشد تلميذي عماوس وهم في طريقهم (مسيرتهم الروحية ) الخالية من الإيمان ، فجعل الرب يسوع لهم الطريق مليء بالأيمان وعادوا به وبالمسيح إلى الجماعة بعد أن رشدهم إلى نفسه (التوراة للعهد الجديد ) . إذا ما احتاج إليه للسير في هذا الطريق المؤدي لله الأب والمسيح هو : الأيمان المطلق والثقة التامة بأن طريق الرب مهما كان شاقاً سوف يؤدي بي إلى أرض النعمة والسلام وحضن الله الأب ومحبة يسوع . أحتاج إلى المعرفة الحقيقية بالطريق نفسه ، وهذا لا يتم ألا باتخاذ خطوات السير فيه وأن التقي بالمسيح على الطريق هذا ليزيل كل شك أو خوف أو حزن أو عدم أدراك ولكي أرى الطريق جيداً الثبات وعدم التراجع عند منتصف الطريق وذلك بتوجيه نظري للرب يسوع دوماً بالصلاة وقراءة الكتاب المقدس فهو خير رفيق للطريق . * فأن كنت اليوم لا تزال تائها في برية نفسك فالرب يسوع هو طريقكَ المؤدي لمعرفة الله الأب ورفيقكَ للسير فيه . فابدأ بالخطوة الأولى لتسير معهُ إلى نهاية الطريق فتبلغ الحياة الفضلى . فالمسيح قال: أ نا هو الطريق والحق والحياة |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أن الصَّليب هو الطريق المؤدي للحياة الأبدية |
الطريق الصحيح المؤدي للحياة الأبدية |
الصلاة هي الطريق المؤدي الى نجاتكم |
الصليب هو الطريق المؤدى إلى السماء |
ما اضيق الطريق المؤدى الى الحياة |