قبل اسطفانوس أول الشهداء الموت الجسدي بسرور لكنه شق على موت راجميه روحيا لذلاك طلب لأجل غفران خطاياهم والشهيد أبيما قبل العذاب بل طلب من الرب أن يزيد الفترة لكي يستخدمها الله لخلاص المضطهدين أنفسهم فهم كخراف قبلوا بسرور أن يلقوا بين الذئاب لتفترسهم وتتحول إلى خراف مثلهم.
فالشهداء في وسط آلامهم وعذاباتهم أو حتى في وسط بهجتهم بلقائهم بالرب يسوع كانوا يطلبوا خلاص مضطهديهم أي حب مثل هذا؟!