![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «صَعِدَ (يَشُوعُ) اللَّيْلَ كُلَّهُ مِنَ الْجِلْجَالِ» ( يشوع 10: 9 ) على المؤمن الذي يريد خدمة الرب أن يكون مجتهدًا، فالاجتهاد هو أمر نحتاج إليه كلنا في حياتنا اليومية، وبدونه لا نتوقع نجاحًا لا في حياتنا الزمنية أو الروحية، وخدمة بدون اجتهاد هي خدمة مكتوبٌ عليها الفشل لا محالة. ولنا مثال على ذلك في يشوع: في يشوع 8: 26 نقرأ «وَيَشُوعُ لَمْ يَرُدَّ يَدَهُ الَّتِي مَدَّهَا بِالْمِزْرَاقِ حَتَّى حَرَّمَ جَمِيعَ سُكَّانِ عَايٍ». نلاحظ أن موسى احتاج إلى تدعيم يديه بواسطة هارون وحور، عندما حارب عماليق في رفيديم، أما يشوع فقد كان رمزًا للاجتهاد الروحي، فلم يرد يده التي مدها بالمزراق حتى حرَّم جميع سكان عاي. |
![]() |
|