![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() كما يشتاق الأيل إلى جداول المياه هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله. عطشت نفسي إلى الله إلى الإله الحي. متى أجيء وأتراءى قدام الله ( مز 42: 1 ،2) دعونا نتساءل أيها الأحباء: هل الظروف المعاكسة تنهض في نفوسنا أشواقاً مثل هذه؟ هل نشتاق إلى الله في البرية كما قد رأيناه في قدسه؟ هل اجتماعنا إليه يكون لأننا متعطشون ومشتاقون فعلاً للتمتع بساعة في محضره؟ إذا كانت نفوسنا مشتاقة ومتعطشة إليه شاعرة بجدوبة البرية ومرارتها حينئذ نقدِّر سعادة الوجود في المقادس. |
![]() |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مزمور 11 - الله قائم في سمواته بكونها هيكل قدسه | Mary Naeem | مزامير داود النبى | 0 | 14 - 07 - 2022 02:23 PM |
من وحي المزمور 150 هلم نسبح الله في هيكل قدسه | Mary Naeem | مزامير داود النبى | 0 | 17 - 06 - 2022 03:28 PM |
(مز 68: 5) الله في مسكن قدسه | Mary Naeem | ايات من الكتاب المقدس للحفظ | 0 | 16 - 06 - 2022 05:14 PM |
أبو اليتامى وقاضي الأرامل الله في مسكن قدسه | Ramez5 | صورة وتعليق | 3 | 06 - 09 - 2015 12:58 PM |
سبّحوا الله في قدسه المزمور المئة والخمسون | Ebn Barbara | مزامير داود النبى | 0 | 11 - 09 - 2012 04:48 PM |