![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
راحاب امرأة الإيمان ![]() راحاب كانت زانية، امرأة أممية، سمعت وصدّقت وآمنت بل ووثقت بهذا الإله العظيم الذي شقّ البحر ليعبر منه شعبه بأمان ثم أُغلق البحر على فرعون ومركباته. لم تشهد صفحات العهد القديم عن راحاب فقط، بل نقرأ أيضاً في العهد الجديد أنّها “تبررت بأعمالها” (يعقوب 2: 24) عندما خبّأت الجاسوسين اللذين أرسلهما هوشع للتجسّس على أرض الميعاد، وبالتالي خلّصت نفسها وعائلتها من موت محتّم. ويشهد عنها سفر العبرانيين قائلًا: “بالإيمان راحاب الزانية لم تهلك مع العصاة اذ قبلت الجاسوسين بسلام.” عاشت راحاب وأهلها وأقاربها مع اليهود ولم تهلك مع باقي شعبها. ثم ولدت بوعز الذي من نسله جاء داود الملك. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الإيمان الذي أنقذ راحاب من هلاك زمني |
لم يكن الإيمان في راحاب مجرد عقيدة |
أعمال راحاب لم تكن سوى ثمر الإيمان |
هي امرأة زانية (راحاب الزانية) من أريحا |
راحاب وعمل الإيمان |