رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكانت كلمة الرب عزيزة في تلك الأيام. لم تكن رؤيا كثيرة ... وقبل أن ينطفئ سراج الله ... أن الرب دعا صموئيل ( 1صم 3: 1 - 4) ها قد وصلنا إلى أواخر عهد القضاة، وأمامنا الصبي صموئيل الذي هو آخر قاضِ يُقيمه الرب ليقضي للشعب. والحالة العامة يصفها لنا الروح القدس كالآتي: 1 ـ كلمة الله عزيزة .. ندرة كلمة الله. 2ـ عالي «رئيس الكهنة» عيناه ابتدأتا تضعفان .. فقدان التمييز. 3ـ قبل أن ينطفئ سراج الله .. أي أنه كاد ينطفئ .. ضعف الشهادة. 4ـ صموئيل مضطجع في هيكل الرب الذي فيه تابوت الله .. الله ما زال موجودًا. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
شورة الصبي كان هذا الصبي من قرية تدعى طناي |
حل روح الرب على الصبى داود، لما مسحه صموئيل النبي |
العودة من السبي في سفر صموئيل في الكتاب المقدس |
الصبي صموئيل |
أما الصبي صموئيل فتزايد نموًا وصلاحًا لدى الرب |