ويركز العناية في الله واحده فيقول أن لم يبن الرب البيت، فباطلًا يتعب البناؤون. وأن لم يحرس الرب المدينة، فباطلًا يسهر الحراس (مز127).
ويطمئن المرتل نفسه من واقع اختباراته مع الله ومحبته، فيقول (الرب عوني، فلا أخشى ماذا يصنع به الإنسان. والرب لي عوني، وأنا أري بأعدائي) (أحاطوا بي احتياطا واكتنفوني، وباسم الرب قهرتهم) دُفِعْت لأسقط والرب عضدني. قوتي وتسبحتي هو الرب، وقد صار لي خلاصًا (مز118).