رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لعل الله يعمل معنا ( 1صم 14: 6 ) قال يوناثان "تعال نعبر إلى صف هؤلاء الغُلف". إنها لغة الإيمان وتقييم الإيمان للأعداء مهما كانت قوتهم. مثلما قال داود عن جليات "مَنْ هو هذا الفلسطيني الأغلف حتى يعيِّر صفوف الله الحي". وقال يوناثان "لعل الله يعمل معنا لأن ليس للرب مانع أن يخلِّص بالكثير أو بالقليل". هذا ما تعلمه يوناثان في الشركة السرية مع الله. وهذا الدرس أيضاً حدث مع جدعون في حربه مع المديانيين (قض7). "صعد يوناثان على يديه ورجليه". فالانتصار يحتاج إلى الركب المنحنية في الصلاة وإلى العمل بكل الطاقة في الخدمة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
صموئيل النبي | صعد يوناثان يحبو على يديه |
رفع ربنا يديه على الصليب لأجلنا، ولهذا بسط يديه لأجلنا |
أين كان يوناثان في كل هذا؟ |
يوناثان |
عسائيل أبو يوناثان |