يا قديسة مريم، عذراء مديغورييه، ساعدي البائسين، قوّي مثبَطي الهمّة،
واسي المحزونين، صلّي لأجل شعبك، ناشدي الله لأجل الإكليروس،
اشفعي بكلّ النساء المكرّسات لله، وليشعر الآن كلّ من يعظّمك بمعونتك و حمايتك،
كوني مستعدة لمعونتنا حين نصلّي، و أحضري إلينا الجواب لصلواتنا،
و ليكن شغلك الشاغل الصلاة من أجل شعب الله، لأنّ الله باركك و جعلك مستحقة لأن تحملي مخلّص العالم،
الذي يحيى و يملك للأبد.